وأشارت الدراسة إلى أن “إحدى الفرضيات الخاصة بهذا الأمر هي تقسيم المهام، حيث شارك الكبار في مهام تتطلب المهارة، بينما كُلف المراهقين بمهام مثل حمل الصيد وإحضاره”.

وكان الأطفال يرافقون المراهقين خلال مهامهم، ويتركون بشكل جماعي عددًا أكبر من آثار الأقدام التي سجلت بشكل تفضيلي في السجل الأحفوري، حسبما ذكرته الدراسة.